قصیده لطمیه للعباس( ابی لیث قسوره) جعفر عبدالمهدی العبادی

أبی لیثٌ قسورهَ   أنا إبنُ الحیدرهَ

آنه عباس   آنه عباس

****/*/****

من أطب بالحومه لگلبهه گلب

  والله  بالعباس   ماهاب  الحرب

والعده بگلوبهه امخلي الرعب

  چن أبي الکرار ساعات الضرب

واخلس الحومه خلس  

  ما یجرون النفس

زودي سبع الگنطره  ** أبی لیث قسوره  

******/**

یختي ذاک الگال احطّمکم حطم  

 الطمه اعله اعیونه من صار الطم

وافطمه امن الدنیه لو حان الفطم  

والشرد یحفر گبر روحه او یطم

یدفن ابروحه عجل

  وآنه عالکافر أجل

یبگه عالموت السره*** أبی لیث قسوره  

***/**

والله  یا زینب الچ  فدوه  العمر  

باچر امن اصباحهه  ابطرة الفجر

کلهه مني اتموت بس کاف الخزر  

شنهو شمر ایکون مو خالي الشمر

رخصه بس راید علیِه 

  والله اگصصهن إدیه

بیدي أفصم منحره ** أبی لیث قسوره  

*****/**

ساعت الیعلن أبوالیمه الجهاد 

  عینچ  اتشاهد  یزینب  لطّراد

أرفع ابراسچ یبت خیر  العباد 

 راح  أحرّگهم  وسویهم  رماد

صارمي ایحز الرگاب 

  إلّه اوکلهم تراب

کلهه تبگه امحیره ** أبی لیث قسوره  

******/*

لاچن  المقسوم  المگدر  یجد

زینب ایگطعون من عندي الزند

وسفه و إیروعون آیات الحمد

یبگه ابوالسجاد وحده او منفرد

روحتچ زینب أکید

رفعي راسچ یم یزید

واُمي گولي افضل مرا** وأبی لیث قسوره  

*****/**

جعفر عبدالمهدی العبادی

 

 

یقتل فرخک الطاهر

وروي أيضا في بعض الاخبار أن ملكا من ملائكة الصفيح الاعلى

اشتاق لرؤية النبي صلى الله عليه وآله واستأذن ربه بالنزول إلى الارض لزيارته،

وكان ذلك الملك لم ينزل إلى الارض أبدا منذ خلقت، فلما أراد

النزول أوحى الله تعالى إليه يقول: أيها الملك أخبر محمدا أن رجلا

من امته اسمه يزيد يقتل فرخه الطاهر ابن الطاهرة نظيرة البتول

مريم بنت عمران، فقال الملك: لقد نزلت إلى الارض وأنا مسرور

برؤية نبيك محمد فيكف اخبره بهذا الخبر الفضيع وإنني لاستحيي

منه أن افجعه بقتل ولده، فليتني لم أنزل إلى الارض قال: فنودي الملك

من فوق رأسه أن: افعل ما امرت به، فدخل الملك إلى رسول الله ونشر

أجنحته بين يديه وقال: يارسول الله اعلم أني استأذنت ربي في النزول إلى

الارض شوقا لرؤيتك وزيارتك، فليت ربي كان حطم أجنحتي ولم آتك

بهذا الخبر، ولكن لابد من إنفاذ أمر ربي عزوجل، اعلم يا محمد أن

رجلا من امتك اسمه يزيد زاده الله لعنا

في الدنيا وعذابا في الآخرة يقتل ((فرخك)) الطاهر ابن الطاهرة 

 

المصدر: بحار الانوار الجزء 45 صفحه 314

کلامهم نور_(فرخک وابن فرختک)

قال الحسین علیه السلام

 

((اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَا للّه

اَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ فاطِمَةَ فَرْخُكَ وَابْنُ فَرْخَتِكَ

وَسِبْطُكَ الَّذى خَلَّقْتَنِى فى اُمَّتِكَ

فَاشْهَدْ يانَبِىَّ اللّه اَنَّهُمْ خَذَلُونى وَلَمْ يَحْفَظُونى

وَهذِهِ شَكْواىَ اِلَيْكَ حَتّى اَلْقاكَ ...))

 

المصدر بحار الانوار جلد45 صفحه314

و کتاب مصارع الشهداء ومقاتل السعداء جلد1 صفحه 86